❞ من هذا قد يجوز لنا منك العلم والشكر أن العربية كلغة أو ابجدية تحمل ما هو معلوم بمنطق لكل ذو لب أن لفظة كمثال {عربية} فهي وسيلة انتقال من ثم قد تكون امرأه أو لعلها دلالة عرقية كذا قد تكون كنية للغة إلي أن يعي العقل من احتمالات ولن تنفذ فسبحان من جعلها حكراً مبين لكلامه والدلالة هاهنا تلوح بأن أفقية الاحتمالات او رأسيتها هي أشبه ما يكون بمنعي المدعو آينشتاين والسجادة التي تخصه والتي أسماها الزمكان فهي لا نهائية من حيث احتمالاتها زمانا ومكان بحسب المعلوم من النسبية بحسب مصدرها الملقن فأينما ذهبت فهناك احتمال آخر وتلك هي المعادلة أن اللب الانساني قابل لما لا يعيه حتي يعيه أطروحة حق طرح بها في لج من باطل والمعني أنه وعند محاولة القولبة والتوجيه قد يكون ذلك من الصحيح بحسب مدخلات ومعادلات من هو قائم علي قولبة أو توجيه لأمر ما أو قولبته أو لنقل تنميطه بين قوسين ولكن قد يكون هناك ماهو خارج عن معين القائم والناظر والرائي فيزج بتلك القولبة لما هو ليس صحيح أو صحيح بشكل نسبي يبقي أن ربنا قد أعطانا المثال والاقتداء بأن تأويل لا يعلمه الا هو وراسخون في علم بينما يجوز من حيث اتجاه معادلات عامة أو توجيهات قياسية بغض النظر عن الدقة من عدمها أو الصدق من عدمه او الصحة من عدمها أن يتم من خلالها تنميط الاشياء والتوجهات عزيزي الانسان نحن لا شئ الا بما أراد لنا الله أن نكون من خلال ما اقر لنا ليس أكثر ليس اقل ونحسب بميل لاعتقاد انه قد أراد أن يُعرف فخلق الخلق كذا منهم أقر بمشيئة وجود لسيد لتلك المخلوقات كنيته إنسان ❝ 💬 في اقتباسات الكتب 📖

- ❞ من هذا قد يجوز لنا منك العلم والشكر أن العربية كلغة أو ابجدية تحمل ما هو معلوم بمنطق لكل ذو لب أن لفظة كمثال {عربية} فهي وسيلة انتقال من ثم قد تكون امرأه أو لعلها دلالة عرقية كذا قد تكون كنية للغة إلي أن يعي العقل من احتمالات ولن تنفذ فسبحان من جعلها حكراً مبين لكلامه والدلالة هاهنا تلوح بأن أفقية الاحتمالات او رأسيتها هي أشبه ما يكون بمنعي المدعو آينشتاين والسجادة التي تخصه والتي أسماها الزمكان فهي لا نهائية من حيث احتمالاتها زمانا ومكان بحسب المعلوم من النسبية بحسب مصدرها الملقن فأينما ذهبت فهناك احتمال آخر وتلك هي المعادلة أن اللب الانساني قابل لما لا يعيه حتي يعيه أطروحة حق طرح بها في لج من باطل والمعني أنه وعند محاولة القولبة والتوجيه قد يكون ذلك من الصحيح بحسب مدخلات ومعادلات من هو قائم علي قولبة أو توجيه لأمر ما أو قولبته أو لنقل تنميطه بين قوسين ولكن قد يكون هناك ماهو خارج عن معين القائم والناظر والرائي فيزج بتلك القولبة لما هو ليس صحيح أو صحيح بشكل نسبي يبقي أن ربنا قد أعطانا المثال والاقتداء بأن تأويل لا يعلمه الا هو وراسخون في علم بينما يجوز من حيث اتجاه معادلات عامة أو توجيهات قياسية بغض النظر عن الدقة من عدمها أو الصدق من عدمه او الصحة من عدمها أن يتم من خلالها تنميط الاشياء والتوجهات عزيزي الانسان نحن لا شئ الا بما أراد لنا الله أن نكون من خلال ما اقر لنا ليس أكثر ليس اقل ونحسب بميل لاعتقاد انه قد أراد أن يُعرف فخلق الخلق كذا منهم أقر بمشيئة وجود لسيد لتلك المخلوقات كنيته إنسان ❝ 💬 في اقتباسات الكتب 📖

█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
اقتباسات في: ❞من هذا قد يجوز لنا منك العلم والشكر أن العربية كلغة أو ابجدية تحمل ما هو معلوم بمنطق لكل ذو لب أن لفظة كمثال {عربية} فهي وسيلة انتقال من ثم قد تكون امرأه أو لعلها دلالة عرقية كذا قد تكون كنية للغة إلي أن يعي العقل من احتمالات ولن تنفذ فسبحان من جعلها حكراً مبين لكلامه والدلالة هاهنا تلوح بأن أفقية الاحتمالات او رأسيتها هي أشبه ما يكون بمنعي المدعو آينشتاين والسجادة التي تخصه والتي أسماها الزمكان فهي لا نهائية من حيث احتمالاتها زمانا ومكان بحسب المعلوم من النسبية بحسب مصدرها الملقن فأينما ذهبت فهناك احتمال آخر وتلك هي المعادلة أن اللب الانساني قابل لما لا يعيه حتي يعيه أطروحة حق طرح بها في لج من باطل والمعني أنه وعند محاولة القولبة والتوجيه قد يكون ذلك من الصحيح بحسب مدخلات ومعادلات من هو قائم علي قولبة أو توجيه لأمر ما أو قولبته أو لنقل تنميطه بين قوسين ولكن قد يكون هناك ماهو خارج عن معين القائم والناظر والرائي فيزج بتلك القولبة لما هو ليس صحيح أو صحيح بشكل نسبي يبقي أن ربنا قد أعطانا المثال والاقتداء بأن تأويل لا يعلمه الا هو وراسخون في علم بينما يجوز من حيث اتجاه معادلات عامة أو توجيهات قياسية بغض النظر عن الدقة من عدمها أو الصدق من عدمه او الصحة من عدمها أن يتم من خلالها تنميط الاشياء والتوجهات عزيزي الانسان نحن لا شئ الا بما أراد لنا الله أن نكون من خلال ما اقر لنا ليس أكثر ليس اقل ونحسب بميل لاعتقاد انه قد أراد أن يُعرف فخلق الخلق كذا منهم أقر بمشيئة وجود لسيد لتلك المخلوقات كنيته إنسان ❝
الكل
القرآن
الشخصيات العامة
الكتب
كيانات ودور نشر
الجريدة
روابط
القرَّاء
محرك بحث منصِّة المكتبة
..